الجواب:
في سجود التلاوة والشكر نعم.
أما سجود الصلاة، جزء من الصلاة لا بد من الطهارة.
أما سجود التلاوة فسجود مستقل، إذا كان خارج الصلاة جاز أن يسجد على غير طهارة على الصحيح، وهكذا سجود الشكر؛ لأنهما يحدثان بأسباب قد تقع والإنسان على غير طهارة، ...
الجواب:
سجود التلاوة وسجود الشكر يقال فيهما ما يقال في سجود الصلاة، وهكذا سجود التلاوة وهكذا سجود الصلاة كذلك يقال فيها: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى ، اللهم اغفر لي، يدعو فيهما كما يدعو في سجود الصلاة يدعو في سجود السهو وفي سجود الشكر سجود التلاوة؛ ...
الجواب:
ليست واجبة لا، سجود التلاوة ليست صلاة، بل هي خضوع لله وذل بين يديه، كالقراءة والذكر ونحو ذلك، هذا هو الصواب، وقال بعض أهل العلم: إنها كالصلاة، لا بد من طهارة ولا بد من ستر عورة، فإذا سجدت المرأة بتستر؛ كان هذا أفضل وأولى خروجًا من خلاف العلماء، ...
الجواب:
سجدات التلاوة كلها سنة، ما فيها حتمية، كلها سنة ليست واجبة، وهي خمسة عشر سجدة على الصحيح: منها سجدة آخر الأعراف، ومنها سجدة سورة الرعد، ومنها سجدتان في الحج، وسجدة في سورة مريم، وسجدة في بني إسرائيل سبحان، وسجدة في الفرقان، وسجدة في ألم تنزيل السجدة، ...
الجواب:
إذا كانت الصلاة جهرية كالعشاء والفجر والجمعة تسجد إذا مررت بآية سجدة كآخر النجم، وآخر العلق تسجد، النبي كان يسجد -عليه الصلاة والسلام-، تكبر وتسجد ويسجد الناس، أما إذا كانت سرية قرأتها في الظهر، أو في العصر فلا تسجد؛ لأنه يشوش على الناس، لا ...
الجواب:
إذا قرأ الإنسان السجدة يسجد، ولو كان على غير طهارة على الصحيح، مثل سجود الشكر، لا تلزم له الطهارة؛ لعدم الدليل، وهكذا لو سمعها كان يستمع لقارئ، ثم سجد القارئ يسجد معه إذا سجد القارئ يسجد معه، إذا كان يستمع له، ولو كان على غير طهارة.
ويقول في ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فسجود التلاوة سنة وقربة وطاعة، فعله المصطفى -عليه الصلاة والسلام-، ولكن ليس له حكم الصلاة في أصح قولي العلماء، والأفضل أن ...
الجواب:
يقول مثلما يقول في سجود الصلاة: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي اللهم لك سجدت، وبك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره، وشق سمعه وبصره، بحوله وقوته، تبارك الله أحسن الخالقين مثل سجود الصلاة ...
الجواب:
نعم، عليكم أن تكملوا مع الإمام، وهذا الركوع لا يضركم للجهل؛ لأنكم جاهلون بالأمر، فإذا سمعتموه رفع من السجدة، أو علمتم أنه قام إلى القراءة، فقوموا من الركوع، واستمروا معه، وهذا الركوع لا يضر صلاتكم؛ لأنه عن غلط منكم، ولم تتعمدوا مخالفة أمر ...
الجواب:
إذا سجد فاسجدوا، وأما إذا ما سجد فليس عليكم سجود، أما إذا سجد وأنتم تستمعون له فاسجدوا، نعم.
الجواب:
إذا استمع للقاري، سجد معه، ولو كان بغير وضوء، الطهارة لا تشترط لسجود التلاوة، إذا كان خارج الصلاة، وقرأ ومر بالسجدة يسجد، ولو كان على غير طهارة، والذي يستمع له يستحب له السجود معه.
وليس لها سلام، لكن يكبر في أولها: الله أكبر، ويسجد، وليس ...
الجواب:
نعم، سجود التلاوة ليس له وقت نهي، ليس بصلاة، إذا قرأت بعد العصر أو بعد الفجر فاسجد؛ لأنه خشوع لله وذل وانكسار ليس صلاة، هذا هو الصواب، فإذا قرأ الإنسان سجدة من آيات السجود سجد بعد العصر، أو بعد الفجر، ثم أيضًا هي من ذوات الأسباب، لو كانت صلاة ...
الجواب:
سجود الشكر مثل سجود الصلاة سجدة واحدة، يقول فيها ما يقول في سجود الصلاة: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، يحمد الله، ويثني عليه على النعمة التي حصلت، يدعوه -جل وعلا- ويشكره، هذا سجود الشكر كون الإنسان بشر بأن الله -جل وعلا- رزقه ولدًا، ...
الجواب:
السنة للقارئ -سواء كان القارئ رجلًا أو امرأة- إذا مر على آية السجدة، وانتهى منها؛ قرأها، يكبر، ويسجد، إن كان في الصلاة يسجد وهو في الصلاة فرضًا كان أو نفلًا، يكبر ويسجد ويقول مثلما يقول في سجود الصلاة: (سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى) ...
الجواب:
سجود الشكر مثل سجود الصلاة، ومثل سجود السهو، ومثل سجود التلاوة سجدة واحدة، يقول فيها: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، يحمد الله، ويثني عليه، ويشكره على ما منَّ به عليه من صحة، أو ولد، أو نصر للإسلام، وفتح على المسلمين، أو نحو ذلك مما يسره، ...