الطمأنينة والخشوع

ما الضَّابط بين نَقْر الصلاة وتطويلها الزائد؟

الجواب: النَّقار الذي ما يُتم ركوعه ولا يطمئنّ، فالنَّقر: عدم الطُّمأنينة؛ كونه يركع ويسجد بعجلةٍ.  والإطالة: هي التي تشقّ على الناس، فيُطوّل كثيرًا حتى يشقَّ على الناس، لا، أمَّا إذا كان وحده فلا بأس. س: الأصل في التَّراويح؟ ج: الوسط، لا ينقر، ...

هل الخشوع يكون في القلب والجوارح؟

الجواب: والجوارح أيضاً: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۝ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون: 1 - 2] الأهم خشوع القلب، وإذا خشع القلب خشعت الجوارح، والطمأنينة ركن من أركان الصلاة لا بدّ منها.

هل حمل الطفل في الصلاة ينافي الخشوع؟

الجواب: لا ما ينافي الخشوع، إذا كان يستطيع ولا يتكلف، ثم هو للدلالة والتعليم؛ ليعلم الناس هذا الأمر، مثل ما صلى على المنبر ونزل ليعلم الناس أن مثل هذه الأمور لا تخل بالصلاة. س: ما ورد أن قول ثلاث حركات تبطل الصلاة...؟ الشيخ: لا... ، هذا كلام بعض الرواة ...

ما السبيل إلى الخشوع في الصلاة؟

الجواب: الواجب على المؤمن أن يطمئن في صلاته، وألا ينقرها، قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ۝ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]. قال عبدالله بن أبي عامر.. دخل على النبي ﷺ وهو يصلي قال: "رأيته يصلي، وله أزيزٌ كأزيز ...