الجواب: كله سنة.. كله سنة.. الاستفتاح بـ سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك أواللهم باعد بيني وبين خطاياي الحديث، أو غيرهما من الاستفتاحات كله سنة ومستحب وليس بلازم إنما هو مستحب، إذا كبر تكبيرة الإحرام قبل أن يقرأ يقول: سبحانك ...
الجواب: السنة أن تكتفي بالاستعاذة والتسمية بعد التكبير، بعد الاستفتاح عند بدء القراءة.
أما الإتيان بالاستعاذة والتسمية أول الصلاة ما عليه دليل، لكن إذا كبرت وأتيت بالاستفتاح: (سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك) أو بأي استفتاح ...
الجواب: السنة أن ينوع في الاستفتاح، ما كان النبي يجمعها عليه الصلاة والسلام في الاستفتاح تارةً يستفتح بما جاء في حديث عمر: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك وتارةً بما جاء في حديث أبي هريرة: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فأمور الدين يتلقاها العلماء والمسلمون عن الأدلة من الكتاب والسنة لا من قول فلان وفلان، إلا إذا وافق قوله كتابًا أو سنة، فالسنة في التكبير ...
الجواب: الاستفتاح مشروع للإمام والمأموم إذا تيسر ذلك، فإن كان الإمام يبتدئ بالقراءة من حين يكبر ما يستفتح فالمأموم كذلك لا يستفتح ينصت، أو بدأ في القراءة والمأموم ما استفتح فإنه لا يستفتح ينصت، أما إذا استفتح الإمام واستفتح المأموم فهذا هو الأفضل كالصلاة ...
الجواب: كل دعاء له تفسير، حديث قوله: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك معناه: تنزيه الله عن كل ما لا يليق به سبحانك اللهم وبحمدك يعني: معناه: أنزهك يا ربي! عن كل شيء لا يليق بك؛ من الشرك والصفات الناقصة، كالنعاس والنوم والعجز ...
الجواب:
دعاء الاستفتاح ليس بواجب، سنة، مستحب، لا تبطل الصلاة بتركه، لا في النافلة، ولا في الفريضة، ولكنه مستحب، يقول: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك بعد الإحرام، بعد التكبيرة الأولى، وقبل أن يقرأ، أو يأتي بأنواع الاستفتاحات ...
الجواب:
لا نعلم شيئًا في ذلك، وقد سئل أحمد عن هذا؛ فأجاب بأنه لا يعلم شيئًا في هذا، فإذا دعا بشيء فلا بأس، لكن ليس هناك شيء معروف سنة، فإذا دعا بشيء: اللهم اغفر لي، أو اللهم ارحمني، أو أنجني من النار، أو تقبل مني ما فيه شيء، لا نعلم فيه شيئًا، لكن ...
الجواب:
إذا دخل المأموم والإمام يقرأ بعد الفاتحة فإنه يقرأ الفاتحة فقط، ولا يقرأ الاستفتاح؛ لأن الاستفتاح نافلة، وهو مأمورٌ بالإنصات، لكن قراءة الفاتحة لازمة، فيقرأ الفاتحة، ثم ينصت لإمامه، وأما الاستفتاح فلا حاجة إلى قراءته؛ لأنه مأمور بالإنصات، ...
الجواب:
إذا وجدته راكعًا أو ساجدًا فكبر وادخل معه وليس هناك حاجة إلى الاستفتاح، كبر وادخل معه في الركوع، كبر وادخل معه في السجود والحمد لله، وليس هناك حاجة إلا إذا كان قائمًا تكبر وأنت قائم وتستفتح ثم تقرأ الفاتحة. نعم.
الجواب:
الاستفتاح سنة مستحب، ولو صلى ولم يستفتح صلاته صحيحة عند جميع العلماء، الاستفتاح سنة مستحبة، والاستفتاح هو أن يقول بعد التكبيرة الأولى: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك هذا يسمى الاستفتاح، بعد التكبيرة الأولى ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد:
فإن من أدرك الإمام راكعًا تجزئه، أي: التكبيرة الأولى في أصح قولي العلماء؛ لأنها هي الفريضة العظمى، وهي الركن ...
الجواب:
يبدأ بالاستفتاح بعد التكبير، إذا سكت الإمام في حال استفتاح الإمام يستفتح المأموم، أما إذا كان الإمام ما استفتح، شرع في القراءة من حين كبر، فالمأموم يسكت لا يستفتح، عليه الإنصات في الجهرية، لكن إذا سكت الإمام يستفتح، فالمأموم يستفتح أيضًا، نعم.
الجواب:
دعاء الاستفتاح ليس بواجب، سنة، وليس عليك شيء، والصلاة صحيحة، والحمد لله، لكن احرصي على ذكره، تحفظيه، وإذا دخلت في الصلاة، وكبرت التكبيرة الأولى، فأتِ بالاستفتاح، وأقصره: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك، وتعالى جدك، ولا إله غيرك هذا استفتاح ...
الجواب:
الاستفتاح مشروع في الجميع في النافلة والفريضة، مثل صلاة الضحى، وصلاة التراويح، صلاة التهجد، يستفتح الإنسان في أولها بعد التكبيرة الأولى، وهكذا الدعاء في آخر الصلاة، التعوذ من أربع، والدعاء بغيرها، كل ذلك حق كله مشروع في الفريضة والنافلة.
ولما ...