الجواب:
تركه أفضل، تركه أحوط؛ لأنَّ النبي ﷺ أقام في منى، تركه أحوط، والواجب المبيت، أما إذا خرج من منى لحاجات لا بأس، لكن كونه يُقيم في منى كما أقام النبيُّ ﷺ والصحابة يكون هذا هو الأفضل.
س: ليس عليهم شيء؟
ج: ما عليهم شيء، لا.
الجواب:
قصر ثنتين مثلما صلَّى النبي ﷺ يوم التروية.
س: إذا كانوا جماعةً لا يسمعون خطبة الإمام، فهل يخطب لهم أحدهم؟
ج: ما يُخالف، إذا صلُّوا جميعًا يخطب بهم، إذا كان فيهم طالبُ علمٍ.
يسقط عنه، مَن لم يجد مكانًا في منى سقط عنه؛ لأنه عاجز، ولا دم عليه.
الجواب:
مع الناس، إذا حجُّوا مع الناس يصلون صلاةَ الناس.[1]
024 فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء