بسم الله الرحمن الرحيم [1]
حضرة صاحب الفضيلة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز الموقر
سلمه الله ورعاه، وكتب له التوفيق والسعادة، وبلغنا وإياه الحسنى مع الزيادة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
من بواعث السرور أن أكتب إلى فضيلتكم هذا الكتاب الموجز؛ لكي يعرب عما يكنه الجنان من إخلاص، ووفاء، وأخوة راسخة، مستفسرًا عن أحوالكم، راجيًا أن تكونوا في أحسن حال وأتم نعمة، موفقين في نشر العلم، وخدمة الدين الحنيف، والذب عنه كما هو دأبكم بارك الله فيكم، وأحسن الله إليكم، وأطال عمركم.
ومحبكم كما تحبون وعلى ما تعهدون، والحمد لله على ما أنعم علينا وعليكم من نعمة الدين الحنيف، والتمسك بسنة النبي الكريم، ثبتنا الله وإياكم على الصراط المستقيم.
بمناسبة إياب فضيلة الأستاذ الشيخ عبدالقادر بن شيبة الحمد رأيت من الواجب كتابة هذه السطور؛ لتنوب عني عن الحضور، وأرسلت إليكم بيده نسخة من كتابي "الرد الشافي الوافر" راجيًا حسن القبول.
سلامي على الأبناء وعلى المشايخ، والسلام عليكم ورحمة الله.
من أخيكم في الله: أحمد بن حجر آل بو طامي البنعلي 28/4/1388هـ.
يجاب بما يناسبه ويخبر بوصول الكتاب، ويشكر على جهوده الطيبة في الرد على من تنكب الصراط المستقيم، زاده الله من التوفيق والسداد في الأقوال والأعمال.
12/5/1388. أجيب برقم 758 في 21/5/1388هـ.
سلمه الله ورعاه، وكتب له التوفيق والسعادة، وبلغنا وإياه الحسنى مع الزيادة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
من بواعث السرور أن أكتب إلى فضيلتكم هذا الكتاب الموجز؛ لكي يعرب عما يكنه الجنان من إخلاص، ووفاء، وأخوة راسخة، مستفسرًا عن أحوالكم، راجيًا أن تكونوا في أحسن حال وأتم نعمة، موفقين في نشر العلم، وخدمة الدين الحنيف، والذب عنه كما هو دأبكم بارك الله فيكم، وأحسن الله إليكم، وأطال عمركم.
ومحبكم كما تحبون وعلى ما تعهدون، والحمد لله على ما أنعم علينا وعليكم من نعمة الدين الحنيف، والتمسك بسنة النبي الكريم، ثبتنا الله وإياكم على الصراط المستقيم.
بمناسبة إياب فضيلة الأستاذ الشيخ عبدالقادر بن شيبة الحمد رأيت من الواجب كتابة هذه السطور؛ لتنوب عني عن الحضور، وأرسلت إليكم بيده نسخة من كتابي "الرد الشافي الوافر" راجيًا حسن القبول.
سلامي على الأبناء وعلى المشايخ، والسلام عليكم ورحمة الله.
من أخيكم في الله: أحمد بن حجر آل بو طامي البنعلي 28/4/1388هـ.
يجاب بما يناسبه ويخبر بوصول الكتاب، ويشكر على جهوده الطيبة في الرد على من تنكب الصراط المستقيم، زاده الله من التوفيق والسداد في الأقوال والأعمال.
- الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء (ص661)