بسم الله الرحمن الرحيم[1]
من عنيزة في 1/10/1394هـ
من محبكم محمد الصالح العثيمين إلى الشيخ المكرم عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نهنئكم بما من الله به من القيام بالصيام والقيام في شهر رمضان وإدراك عيد الفطر، ونسأل الله تعالى أن يتقبل من الجميع، ويعيده علينا وعليكم وعلى المسلمين في خير وعافية.
هذا والله يحفظكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرسلت لكم تهنئة بدخول شهر رمضان نرجو أنها وصلتكم، ما أدري ماذا كان على موضوع خلط البنين بالبنات في المراحل الأولى من الدراسة عسى أن قضي عليه نهائيا، وبُلغت الوزارة والرئاسة بذلك؛ لأني ما سمعت خبرًا يطمئن به القلب، وأنا حضرت للرياض في أول النصف الثاني من شعبان، وزهمت[2] على بيتكم مرتين أرتقب رجوعكم من الطائف فلم يكن؛ لذا أرجو أن تخبروني بما حصل.
نسأل الله إصلاح الأمور، وإصلاح ولاة الأمور.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فكرت أجيء للرياض للسلام عليكم، وعلى بعض المشائخ لكن خفت إذا جئت ما وجدتك، حيث إن بدء الدراسة قريب؛ فأرجو إن كان دربك على القصيم أن يحصل اللقاء، ولو في المحطة - إن شاء الله - هذا ما لزم والسلام عليكم.
يخبر أن جهودا كبيرة بذلت في الموضوع مني ومن غيري من المشائخ مع الملك ووزير المعارف وإدارة تعليم البنات، والظاهر أن الموضوع قد انتهى ببقاء الأمور على حالها الأولى، ونسأل الله الثبات على الحق.
أجيب برقم 2934 في 11/10/1394هـ.
من محبكم محمد الصالح العثيمين إلى الشيخ المكرم عبدالعزيز بن عبدالله بن باز حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نهنئكم بما من الله به من القيام بالصيام والقيام في شهر رمضان وإدراك عيد الفطر، ونسأل الله تعالى أن يتقبل من الجميع، ويعيده علينا وعليكم وعلى المسلمين في خير وعافية.
هذا والله يحفظكم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرسلت لكم تهنئة بدخول شهر رمضان نرجو أنها وصلتكم، ما أدري ماذا كان على موضوع خلط البنين بالبنات في المراحل الأولى من الدراسة عسى أن قضي عليه نهائيا، وبُلغت الوزارة والرئاسة بذلك؛ لأني ما سمعت خبرًا يطمئن به القلب، وأنا حضرت للرياض في أول النصف الثاني من شعبان، وزهمت[2] على بيتكم مرتين أرتقب رجوعكم من الطائف فلم يكن؛ لذا أرجو أن تخبروني بما حصل.
نسأل الله إصلاح الأمور، وإصلاح ولاة الأمور.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فكرت أجيء للرياض للسلام عليكم، وعلى بعض المشائخ لكن خفت إذا جئت ما وجدتك، حيث إن بدء الدراسة قريب؛ فأرجو إن كان دربك على القصيم أن يحصل اللقاء، ولو في المحطة - إن شاء الله - هذا ما لزم والسلام عليكم.
يخبر أن جهودا كبيرة بذلت في الموضوع مني ومن غيري من المشائخ مع الملك ووزير المعارف وإدارة تعليم البنات، والظاهر أن الموضوع قد انتهى ببقاء الأمور على حالها الأولى، ونسأل الله الثبات على الحق.
أجيب برقم 2934 في 11/10/1394هـ.
- الرسائل المتبادلة بين الشيخ ابن باز والعلماء (ص445)
- يعني اتصلت عبر الهاتف .(م)