ج: الذي يظهر لنا من الشرع المطهر أن هذه العقائر لا تجوز؛ لوجوه:
أولها: أن هذا من سنة الجاهلية، وقد قال النبي ﷺ: لا عقر في الإسلام.
والثاني: أن هذا العمل يقصد منه تعظيم صاحب الحق، والتقرب إليه بالعقيرة، وهذا من جنس ما يفعله المشركون من الذبح لغير الله، ...
الجواب:
يزيد: جزاك الله خيرًا، غفر الله لك، يدعو له، ونحو هذا، هذا من مزيد الخير: بارك الله فيك، أو أحسن الله إليك، أو نحو هذا.
الجواب:
ما أتذكر شيئًا الآن، وقد يُقال مثل ما قال بعض الصحابة في عهده إلى عمر، لا شك أنه من توفيق الله، وفضل عمر معروف، وأهليته معروفة.
الجواب:
نعم، مثل ما قال الله جل وعلا: لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ [النساء:148] المظلوم له أن يدعو على مَن ظلمه ولو جهرة.