الجواب:
القاعدة: لا تكون كرامة إلا إذا كان العبد مستقيمًا على دين الله، إذا كان مستقيمًا على دين الله، معروفًا بالخير والاستقامة على طاعة الله ورسوله من أهل التوحيد والإيمان؛ فهذه كرامة، وإلا فهي من الشعوذة، ومن تزيين الشيطان، ومن أعمال الشياطين يغروا بها الناس، فإذا كان الرجل غير مستقيم؛ هذه علامة أنما جرى على يديه من الشعوذة، وليست بكرامة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.