الجواب:
هذه الآية تفسيرها ظاهر واضح، وهي لها سبب، وهو أن النبي ﷺ كان مشغولًا ببعض كبار قريش في مكة قبل الهجرة؛ رجاء أن يسلموا، ويهديهم الله؛ لينتفع بهم المسلمون، وكان لديه ابن أم مكتوم، فحصل من النبي ﷺ بعض الإعراض عنه مشغولًا بهؤلاء الجماعة؛ فعاتبه الله في ذلك، والأمر واضح، نعم. لا تحتاج تفسير، نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.