الجواب:
لا مانع إذا سامحتيها جزاك الله خيرًا، بلغيها أنك أبرأتيها وأنك سامحتيها، هذا طيب، وإن طالبتيها حقك فلا بأس، إن طلبت قلت: يا فلانة! أرجو تردين علي حقي، ... لا بأس، الحمد لله، وإن سامحتيها وأبرأتيها فأخبريها ولك أجر الصدقة. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.