الجواب:
الزيارة في كل وقت، جميع الأوقات ليس لها وقت معين، في جميع أيام الأسبوع في الليل والنهار، متى تيسر له الزيارة زار.
أما كون الميت يراه فلا أصل لهذا، الميت انتهى أمره، وحيل بينه وبين ذلك، وروحه إما في الجنة إن كان مؤمنًا، وإما في النار إن كان كافرًا، والعاصي على خطر من ذلك، وليس هناك دليل على أن الميت يرى زائره، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.