الجواب: إذا أوفيت بالوعد يكون حسناً وطيباً، وإلا فالقواعد الشرعية في مثل هذا أنه لا يلزمك؛ لأن محله وقت الطفولة، والعادة في مثل هذا التسامح بين الناس، وإذا كان ما تيسر لك وقت الطفولة فلا حرج عليك والحمد لله، لكن إن أعطيته شيئاً وكتبت له وراسلته وأعطيته شيئاً في مقابل هذا الوعد فهذا حسن، من باب مكارم الأخلاق. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
المقدم: جزاكم الله خيراً.