الجواب: السنة التدبر ولو قرأ بغير تدبر فلا حرج، لكن السنة أن يعتني بالتدبر والنظر فيما يقرأ حتى يستفيد، حتى ينتفع؛ لأن الله يقول سبحانه: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ [ص:29]، ويقول سبحانه: أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ [النساء:82]، كل هذا حث وتحريض على التدبر، فالسنة التدبر والعناية، والحرص على فهم ما يقرأ والعمل، لكن لو قدر أنه شغل عن ذلك فلا حرج عليه.
الجواب: جزاكم الله خيراً.
الجواب: جزاكم الله خيراً.