الجواب: الديوث: الذي يرضى بالفاحشة في أهله، يرضى أن تؤتى زوجته يرضى بأن تروح زوجته للزنا هذا هو الديوث اللي يرضى أن تؤتى زوجته وأن يزنى بها لقلة غيرته ولفساد غيرته ولضعف إيمانه أو عدم إيمانه هذا يقال له: ديوث.
أما الذي يتحدث عن حاله مع زوجته فهذا ماجن، وقد يكون فاسقًا بذلك ولكن لا يكون ديوثًا إنما الديوث الذي يرضى بالفاحشة في أهله نسأل الله العافية. نعم.
حقيقة الديوث
السؤال: السؤال الخامس والأخير في رسالة الأخ (ح. ع. س) من الأردن يقول فيه: هل الديوث الذي يتكلم عما يجري بينه وبين زوجته في الخلوة الصحيحة، أم من هو الديوث بالشكل الصحيح في نظر الدين الإسلامي الحنيف جزاكم الله خيرًا؟