الجواب: ما دام اسم أبيك وقد توفي لا يغير، أما إن كان والدك حياً فالواجب تغييره؛ لأنه ما يجوز أن يقال: عبد النبي ولا عبد الرسول، ولا عبد الحسين، التعبيد يكون لله، عبد الله ، عبد الرحمن، عبد اللطيف، عبد الملك، التعبيد يكون لله وحده، ولا يجوز التعبيد بإجماع المسلمين.
قال ابن حزم: اتفق العلماء على أنه لا يجوز التعبيد لغير الله سبحانه وتعالى، فلا يجوز للمسلم أن يعبد لغير الله، فلا يقول: عبد الكعبة، ولا عبد النبي، ولا عبد الرسول، ولا عبد الحسين، ولا عبد الحسن، ولا غير ذلك، يجب التعبيد لله، فإن كان والدك حياً فالواجب عليه أن يغير هذا الاسم، وإن كان ميتاً فلا حاجة إلى التغيير؛ النبي ﷺ ما غير أسماء آباءه، عبد المطلب وعبد مناف ، ما غير. الأسماء، قال:
أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
ولم يغير اسم عبد المطلب وهكذا الأسماء الجاهلية لم تغير، عبد مناف ، وعبد كذا وعبد كذا من الجاهليين السابقين. نعم.
قال ابن حزم: اتفق العلماء على أنه لا يجوز التعبيد لغير الله سبحانه وتعالى، فلا يجوز للمسلم أن يعبد لغير الله، فلا يقول: عبد الكعبة، ولا عبد النبي، ولا عبد الرسول، ولا عبد الحسين، ولا عبد الحسن، ولا غير ذلك، يجب التعبيد لله، فإن كان والدك حياً فالواجب عليه أن يغير هذا الاسم، وإن كان ميتاً فلا حاجة إلى التغيير؛ النبي ﷺ ما غير أسماء آباءه، عبد المطلب وعبد مناف ، ما غير. الأسماء، قال:
أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب
ولم يغير اسم عبد المطلب وهكذا الأسماء الجاهلية لم تغير، عبد مناف ، وعبد كذا وعبد كذا من الجاهليين السابقين. نعم.