ج: الأحوط تركه؛ لأن فيه خلافًا بين العلماء، وأكثر ما ورد عن النبي ﷺ أنه صلى على القبر بعد شهر، والأصل عدم الصلاة على القبور[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 154).