ج: قد دلت الأدلة الشرعية على أنه لا حرج على الزوجة أن تغسل زوجها وأن تنظر إليه، ولا حرج على الزوج أن يغسلها وينظر إليها، وقد غسلت أسماء بنت عميس رضي الله عنها زوجها أبا بكر الصديق ، وأوصت فاطمة رضي الله عنها أن يغسلها علي .
والله ولي التوفيق[1].
والله ولي التوفيق[1].
- نشر في (المجلة العربية) بتاريخ جمادى الأولى 1412هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 108).