ج: يشرع ذلك إذا تيسر، وقد كان عند النبي ﷺ خادم يهودي فمرض فذهب إليه النبي ﷺ يعوده فلقنه، وقال: قل أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فنظر اليهودي إلى أبويه فقالا له: أطع أبا القاسم فقالها[1]؛ فقال النبي ﷺ: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار[2].
- هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 94).
- رواه الإمام أحمد في (باقي مسند المكثرين) برقم (12962)، والبخاري في (الجنائز) برقم (1356).