الجواب:
أكبر الذنوب: الشرك بالله، هو أعظم ذنبٍ، ثم يلي ذلك: قتل النفس بغير حقٍّ، ثم يلي ذلك: الزنا بزوجة الجار، ثم عقوق الوالدين -نسأل الله العافية- ثم شهادة الزور التي هي من أقبح المحرمات -نعوذ بالله- ثم الأيمان الغموس، الأيمان الفاجرة التي يُقتطع بها حقّ المسلم.
ثم بقية كبائر الذنوب: كالربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات، وشرب المسكرات، وغير هذا من كبائر الذنوب، وهي كثيرة.
أما صغائر الذنوب: فهي الذنب الذي نهى الله عنه، لكن لم يرد فيه وعيدٌ بلعنٍ ولا بنارٍ ولا بغضبٍ ولا بحدٍّ في الدنيا، هذه يُقال لها: الصغائر، التي نهي عنها ولكن لم يرد فيها وعيدٌ بنارٍ ولا بغضبٍ ولا بحدٍّ يُقام على صاحبها، فهذه يُقال لها: من الذنوب الصغيرة، وهي معصية ومحرَّمة.
أما صغائر الذنوب: فهي الذنب الذي نهى الله عنه، لكن لم يرد فيه وعيدٌ بلعنٍ ولا بنارٍ ولا بغضبٍ ولا بحدٍّ في الدنيا، هذه يُقال لها: الصغائر، التي نهي عنها ولكن لم يرد فيها وعيدٌ بنارٍ ولا بغضبٍ ولا بحدٍّ يُقام على صاحبها، فهذه يُقال لها: من الذنوب الصغيرة، وهي معصية ومحرَّمة.