الجواب:
قد تنازع العلماء في ذلك:
فمن قائلٍ أنه يختصُّ التَّضعيف بما حول الكعبة وفي داخل المسجد المحيط بها.
والقول الثاني: أنه يعمُّ جميع أجزاء الحرم، وأن جميع الحرم يُسمَّى: المسجد الحرام.
والأدلة على هذا أظهر، فالتَّضعيف يعمُّ جميع أجزاء الحرم، هذا هو الصواب، هذا هو الأظهر.