ج: مراده ﷺ الحث على التخفيف إذا كان إماما يصلي بالناس؛ لقوله ﷺ: أيكم أم الناس فليخفف فإن فيهم الصغير والكبير والضعيف وذا الحاجة وإذا صلى لنفسه فليطول ما شاء[1].
وكان ﷺ أخف الناس صلاة في تمام، كما قال أنس : صليت خلف أحد أتم صلاة ولا أخف صلاة من النبي ﷺ[2] متفق عليه.
أما إذا صلى لنفسه فليطول ما شاء. وقراءته ﷺ بالبقرة والنساء وآل عمران كانت في تهجده بالليل. وفق الله الجميع[3].
وكان ﷺ أخف الناس صلاة في تمام، كما قال أنس : صليت خلف أحد أتم صلاة ولا أخف صلاة من النبي ﷺ[2] متفق عليه.
أما إذا صلى لنفسه فليطول ما شاء. وقراءته ﷺ بالبقرة والنساء وآل عمران كانت في تهجده بالليل. وفق الله الجميع[3].
- رواه البخاري في (الأذان) برقم (662)، ومسلم في (الصلاة) برقم (714).
- رواه البخاري في (الأذان) برقم (667)، ومسلم في (الصلاة) برقم (721).
- من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من (المجلة العربية). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 12/90).