ج: الواجب عليك أن تصلي مع الجماعة؛ لقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر[1].
وسئل ابن عباس رضي الله عنهما عن العذر فقال: (خوف أو مرض).
أما المريض فهو معذور في الصلاة في بيته، وله فضل الجماعة بسبب العذر، لقول النبي ﷺ: إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحًا[2] رواه البخاري في صحيحه. والله الموفق[3].
وسئل ابن عباس رضي الله عنهما عن العذر فقال: (خوف أو مرض).
أما المريض فهو معذور في الصلاة في بيته، وله فضل الجماعة بسبب العذر، لقول النبي ﷺ: إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحًا[2] رواه البخاري في صحيحه. والله الموفق[3].
- رواه ابن ماجه في (المساجد والجماعات) باب التغليظ في التخلف عن الجماعة، برقم (793).
- رواه البخاري في (الجهاد والسير) باب يكتب للمسافر مثل ما كان يعمل في الإقامة، برقم (2996).
- من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من (المجلة العربية). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 12/53)