ج: لم يثبت في تغيير المكان حديث صحيح عن النبي ﷺ فيما نعلم، وإنما ورد في ذلك بعض الأحاديث الضعيفة، وقد ذكر بعض أهل العلم أن الحكمة في ذلك على القول بشرعيته هي: شهادة البقاع التي يُصلى فيها، والله سبحانه أعلم، وهو الحكيم العليم[1].
- نشرت في كتاب الدعوة، الجزء الثاني (ص 122). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/ 379).