ج: كان من هديه ﷺ في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات، وكان جبريل يُدارسه القرآن ليلًا، وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة، وكان أجود الناس، وأجود ما يكون في رمضان، وكان يُكثر فيه من الصدقة، والإحسان، وتلاوة القرآن، والصلاة، والذكر، والاعتكاف، هذا هدي الرسول ﷺ في هذا الباب، وفي هذا الشهر الكريم.
أما المفاضلة بين قراءة القارئ وصلاة المصلي تطوعًا فتختلف باختلاف أحوال الناس، وتقدير ذلك راجع إلى الله ؛ لأنه بكل شيءٍ محيط[1].
أما المفاضلة بين قراءة القارئ وصلاة المصلي تطوعًا فتختلف باختلاف أحوال الناس، وتقدير ذلك راجع إلى الله ؛ لأنه بكل شيءٍ محيط[1].
- من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته المنشورة في رسالة: (الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/ 363).