الجواب:
ترك اللَّقب أحسن، وإلا استعمله الكثير من الناس، مثل: النووي؛ لأنه دعا إلى الله، وأرشد الناس إلى الله، سموه: محيي الدين، لأجل هذا.
س: الإمام النووي في مُؤلفاته يقول: هو يكره أن يُسمَّى: محيي الدين؟
ج: تركها أولى، ترك اللقب أفضل.
س: أنا محيي الدين، أترك اسمي؟
ج: تسمَّ باسمٍ آخر أحسن: عبد الله، أو عبد الرحمن، هكذا.[1]