الجواب:
الأقرب أن يُصلي معهم العشاء بنية المغرب، وإذا سلموا قاموا وأتوا بواحدةٍ كمال المغرب، ثم صلوا العشاء، وإن صلوا وحدهم كفى، لكن الأفضل حصول الجماعة ..... يُصلي معهم الجماعة، وإذا سلموا -سلَّم الأولون العشاء المقصورة- قام الآخرون وأتوا بركعةٍ؛ لأنهم دخلوا معهم بنية المغرب، ثم يُصلون العشاء بعد ذلك.
س: يعني: اختلاف النية ما يضرّ؟
ج: ما يضرّ، لا، ما يضرّ، الصحيح ما يضرّ.[1]