الجواب:
على حسب حاله، وكلٌّ له حسبه، فإذا اجتمع القلب واللسان تمت المسألة، وإذا كان القلبُ فله نصيبه، وإذا كان اللسان فله نصيبه، وإذا اجتمعت الثلاثةُ: القلب واللسان والجوارح؛ فهذا هو الكمال.
س: بالنسبة للأجر المُترتب؟
ج: كلٌّ على قدر حضور قلبه، وعلى قدر عمله.
س: مَن قال أذكار الصباح والمساء بقلبٍ غافلٍ هل تنفعه؟
ج: على حسب استحضاره يكون أجره، كلما زاد الاستحضارُ كان الأجرُ أكثر.[1]