الجواب:
يذكر الله ذكرًا يسمعه مَن حوله حتى ينفع نفسه وينفع الناس، إلا في الصلاة، فإذا سلَّم من الصلاة يرفع صوته، كان النبي ﷺ يرفع صوتَه بعد السلام من الصلاة، والصحابة كانوا يرفعون أصواتَهم بعد السلام من الصلاة.
أمَّا العادي في بقية الأوقات فيُسمِع نفسه ويُسمِع مَن حوله حتى يُقتدى به، النبي ﷺ كان يذكر الله ويُسمِع الصحابةَ فيقتدون به.[1]