الجواب:
الغيبة من ظلم العباد، فإذا سمحوا له وعفوا عنه، أو دعا لهم وذكرهم بالأعمال الطيبة التي يعرفها منهم، وتاب إلى الله وندم، وكفَّر عن ذلك بذكر حسناتهم الطيبة وأعمالهم الطيبة، بدلًا من أعمالهم الخبيثة؛ فيُرجى له أن يعفو الله عنه.[1]
السؤال:
الغيبة هل كفَّارتها الدعاء؟
الجواب:
الغيبة من ظلم العباد، فإذا سمحوا له وعفوا عنه، أو دعا لهم وذكرهم بالأعمال الطيبة التي يعرفها منهم، وتاب إلى الله وندم، وكفَّر عن ذلك بذكر حسناتهم الطيبة وأعمالهم الطيبة، بدلًا من أعمالهم الخبيثة؛ فيُرجى له أن يعفو الله عنه.[1]
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد