الجواب:
الله أعلم، أما الأنبياء فالظاهر -والله أعلم- أنهم لا يُفتنون؛ لأنَّ الله قد صانهم وحماهم، وأما غيرهم فكلّ يُفتن إلا الأطفال، الأطفال ما كُلِّفوا، الأطفال ما عليهم فتنة؛ لأنهم ما كُلِّفوا، أما غيرهم فكلّ يُمتحن في قبره ما عدا الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام - فمعلوم أنهم لهم العصمة.
س: الشهيد يُفتن في قبره؟
ج: يُنظر في الأحاديث الواردة في ذلك.[1]