الجواب:
إذا كان يقصد التَّقرب إلى الله يكون بدعةً.
لكن غالب هؤلاء الذين يطوفون يتقرّبون إلى القبور، هذا الغالب عليهم.
لكن لو طاف يقول: إني أتقرب إلى الله، يكون هذا بدعةً ووسيلةً إلى الشرك بصاحب القبر.[1]
السؤال:
لا يلزم من الطواف أن يكون الطائفُ مُشركًا؟
الجواب:
إذا كان يقصد التَّقرب إلى الله يكون بدعةً.
لكن غالب هؤلاء الذين يطوفون يتقرّبون إلى القبور، هذا الغالب عليهم.
لكن لو طاف يقول: إني أتقرب إلى الله، يكون هذا بدعةً ووسيلةً إلى الشرك بصاحب القبر.[1]
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد