الجواب:
اتِّباع الهوى ما يجوز، عليه أن يتحرى مَن هو أتقى لله وأورع حتى يُقلده إذا كان عاجزًا.
س: مثل بعض الجماعات تبيّن لهم طريق السنة وطريق المنهج لكنه مصمم على اتباع الجماعة؟
ج: الذي يتَّبع الهوى له نصيبه من وعيد الله، لا بدَّ أن يتَّقي الله ويتبع ما يراه أقرب إلى الحقِّ، إذا كان عامِّيًّا يشوف العلماء، والذي في نفسه أنه أقرب إلى الخير وأتقى لله يتبعه.[1]