الجواب:
الله أعلم، ورد في سورة تبارك، المقصود القرآن كله حجة لك أو عليك، المهم صلاح العمل، من صلح عمله واستقام؛ تناله شفاعة القرآن.
س: بعض الإخوة من شرق آسيا يسألون دائمًا عن سورة يس ما أدري ما فيها؟
ج: ما أعرف فيها شيئًا، القرآن كله حجة لك أو عليك، كل القرآن وليس سورة واحدة.[1]