الجواب:
لا، ليست بخاصة، مثل صعوده المنبر ونزوله من المنبر وهو يصلي، مثل حمله أمامة بنت زينب، مثل تقدمه وتأخره في صلاة الكسوف لما عُرضت عليه الجنة والنار، يبدو عليها إن كان لها أسباب لا بأس.
س: ما ينقص الصلاة بهذا العبث؟
ج: ما يسمى "عبث" هذه لمصلحة التشريع وبيان التشريع.
س: منها حمل الطفلة؟
ج: أي: بيان التشريع، حملها النبي ﷺ ليعرف الناس أنه جائز.[1]