الجواب:
يعني يعالجهم بما ينفعهم ، وقد.. ذكر هذا ابن القيم وغيره، فهو طبيبهم إن استقاموا، فهو حبيبهم وإن حادوا عن الطريق، فهو طبيبهم يعاملهم بما يستحقون، فالمؤمن موفق، والمعاند يخذل، ويصاب بما يضره، ولا حول ولا قوة إلا بالله، لكن ليس من أسماء الله الحسنى، لكن المعنى صحيح، مثلما يقال: الله موجود، وشيء موجود، وهو ليس من أسماء الله، والله خلق الأشياء وصنع الأشياء.
السؤال: ثبت عن أبي ذر؟
الجواب: ما أتذكره.
السؤال: قال: ماذا تشكو؟ قال: أشكو ذنوبي. قال: هل نستدعي لك طبيبًا؟ قال: هو الذي أضجعني؟
الجواب: هذا يروى عن الصديق، لكن ما أعرف حاله، يروى عن الصديق أبي بكر، ليس عن النبي ﷺ وقد يكون من أبي ذر، قد يكون روي عن هذا وهذا، لكنه ليس من كلام النبي ﷺ.