الجواب:
ما دام أن هذا التدريب ينفع في سبيل الله وفي جهاد أعدائه؛ فلا بأس، والرسول ﷺ أقر الحبشة، ولعبوا في المسجد بالدرق والحراب، يدورون في المسجد بالدرق والحراب.
فإذا كانت اللعبة يُستعان بها على الدفاع على النفس، وجهاد الأعداء، وتوقِّي شرهم، فلا بأس في المسجد الذي فيه رحبة، وفيه سعة، حتى يوجد مكان آخر يكون فيه اللعب، بشرط ألا يكون هذا اللعب مما يتأذّى به المسجد من تخريب أو بول أو غير ذلك.
فإذا كانت اللعبة يُستعان بها على الدفاع على النفس، وجهاد الأعداء، وتوقِّي شرهم، فلا بأس في المسجد الذي فيه رحبة، وفيه سعة، حتى يوجد مكان آخر يكون فيه اللعب، بشرط ألا يكون هذا اللعب مما يتأذّى به المسجد من تخريب أو بول أو غير ذلك.