الجواب:
الأقرب -والله أعلم- أنك تجلس معها حتى لا تكون وحشة .. وتأتي في أوقات تحضر فيها العلم في الأوقات التي عندها من يؤنسها، أو تذهب إلى من يؤنسها؛ لأن بعض النساء ما تتحمل، ولأهلك عليك حق، فالأظهر، والأقرب أن تبقى عندها، وتؤنسها، ثم تلتمس وقتًا آخر يكون فيه السلامة من هذا الشيء، أو تحضر عندها في وقت الدرس الذي تريد من يؤنسها، ثم تذهب، ثم ترجع.
السؤال: لو أخذها إلى المسجد؟
الجواب: إذا تيسر أحسن، وأحسن؛ حتى يجمع بين الفائدتين.