الجواب:
هذا خير -إن شاء الله- ما دمت إذا ذكرت ذلك الشيء، فدعاك للتوبة، والاستغفار، فأنت على خير -إن شاء الله- الزم هذا الخلق، وهو كلما ذكرت ما يدعوك إلى الفاحشة، وتبت إلى الله، واستغفرت، هذا من نعم الله عليك، فاستقم على هذا، وتب إلى الله دائمًا، واستغفر الله، واسأله التوبة، واسأله العصمة، والعافية.