الجواب:
المصلي هو الذي فرط، فلا شيء عليه، لكن لا يقرب منه، يمر بعيدًا، النبي ﷺ صلى في الكعبة إلى ثلاثة أذرع، بينه وبين الجدار ثلاثة أذرع، فإذا كان بعيدًا عنه بينه، وبينه ثلاثة أذرع، أو أكثر؛ لا يضره، أما إن كان هناك ستره؛ فلا يمر بينه وبينها، يمر من ورائها.
السؤال: طيب يا شيخ بالنسبة في صلاة الأئمة في الحرم إذا أتى يوم الجمعة يقف الإمام في أحد المصابيح، وهم محاذون الجوانب؟
الجواب: ما يضر، ما يضر مكة فيها... من جهاتها الأربع.
الطالب: أنا ما أقول يعني قصدي .. متقدم ..؟
الجواب: الذي وراه ... والذي من جهة .. ما يضر.
السؤال: أنا طالب أسكن السكن الجامعي، وهناك بعض الطلاب هداهم الله لا يؤدون الصلاة في المسجد، وأنا أعرف بعضهم ونصحتهم، ولكن بلا فائدة، فماذا أعمل، وإذا تركتهم هل أنا مخطئ، أرشدني جزاكم الله خيرًا؟