عند بعض أهل العلم يُعدُّ كبيرةً؛ كشيخ الإسلام ابن تيمية وجماعة يعدّونه كبيرة؛ لأنه نفى عنه الإيمان، مثل قوله ﷺ: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا يشرب الخمرَ حين يشربها وهو مؤمن، وقوله ﷺ: ليس منا مَن ضرب الخدود، أو شقَّ الجيوب، أو دعا بدعوى الجاهلية.
على ماذا تدل الأحاديث التي فيها نفي الإيمان؟
ما ورد من الأحاديث فيها نفي الإيمان، هل يدل ذلك على أنَّ هذا المنفي عنه الإيمان كبيرة من كبائر الذُّنوب؟