الجواب:
ما أعلم له أصلًا، ما أعلم فيه شيئًا، لكن قراءة القرآن فيها مصالح مثلما قال النبيُّ ﷺ: فإنَّ الشيطان يفرُّ من البيت الذي تُقرأ فيه سورة البقرة، وقال: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم فإنها تعمر بالقراءة، وتعمر بالذكر والصلاة، هذا مطلوب.
س: إذا اتَّخذ عادةً عند بناء البيت أو عند كذا؟
ج: لا أعلم لها أصلًا.
س: ما يُقال: بدعة؟
ج: الله أعلم، لعلَّ تركه أولى، وكونه يفعله هو صاحب البيت، الحكم عليه بأنه بدعة يحتاج [إلى] تأمل.