الجواب:
هذا بدعة، السُّنة ألا يكون قبله شيء ولا بعده شيء، أذان فقط مجرد، لا يسبق بشيءٍ، ولا يلحق به شيء، حتى الصلاة على النبي ﷺ لا يرفع بها الصوت مع الأذان، بل إذا قال: "لا إله إلا الله" قفل المكبِّر وانتهى الأذان، ثم يُصلي على النبي ﷺ بينه وبين نفسه، فيُسمعه لمن حوله؛ حتى لا يكون زائدًا في الأذان.