الجواب:
السنة أنه يُؤديها في البيت كما [كان] النبيُّ يفعل، يُؤديها ثم يأتي وكل النوافل كلها في البيت أفضل، كما قال النبيُّ ﷺ: أفضل صلاة المرء في البيت إلا المكتوبة، إلا النافلة التي شرع الله لها جماعة: كالتراويح، وصلاة الكسوف، والاستسقاء، هذه جماعة مشروعة تُصلَّى في الصحراء، أما النافلة التي ليس لها جماعة فالأفضل في البيت.