الجواب:
السنة أن يكون قبل الفجر بقليلٍ، ما يكون بعيدًا، كما فعل بلال مع ابن أم مكتوم، كان يُؤذن قريبًا، فإذا كان قبل الأذان بنصف ساعة، بثلث ساعة، بربع ساعة، يكون أولى؛ لأنَّ المقصود تنبيه الناس على أن الفجر قد قرب، بعض الناس أجاز أن يكون من نصف الليل، ولكن ليس عليه دليل، فالأولى أن يكون قريبًا من الفجر.