الجواب:
لا، يُكنى بالرجل أحسن، لأن الرجل ما يسأل عن بناته، يكنى بالرجال أبو شريح، والنبي ﷺ قال: أبو القاسم، وهو ليس من أكبر أولاده.
س: إذا كان شاء الله أن هذا الشخص ما رزق بابن كلهم بنات ماذا يكون أمره؟
ج: ما هو بلازم الكنية، إذا أحب أن يتكنى بشيء، لكن لو كني بأبي فاطمة، أو بأبي عائشة، ما أعلم فيه بأسًا.