الجواب:
هو ما ينبغي أن يحلف على ألا يتكلم، إذا كان أراد بالكلام العادي؛ يُكره له ذلك. أما إذا أراد بالكلام الذي فيه ردّ السلام، وفيه التَّسبيح، وفيه قراءة القرآن الواجبة؛ فهذا حرام منكر، يجب أن يحنث.
لكن إذا أراد كلامًا عاديًّا ما هو بواجبٍ كُره له ذلك، مثلما أنكر النبيُّ على أبي إسرائيل لما نذر ألا يتكلم، وأن يقف في الشمس.