الجواب:
هذه نذور الطاعات التي نذورها لله من دون تعليقٍ، ومن دون شيءٍ، ومن دون قصدٍ، بل نذروها لله، يتقرَّبون بها إليه على الوجه الذي شرع، كما قال ﷺ: مَن نذر أن يُطيع الله فليُطِعْهُ، ولكنَّهم هم منهيُّون أن يبدؤوها، فإذا فعلوها وجب الوفاء إذا كان من طاعة الله جلَّ وعلا.