الجواب:
لا بأس به، الدعاء لا بأس به، لكن ليس له حد محدود، روي عن أنس، وعن بعض الصحابة، ولكن ليس له حد محدود، يدعو الإنسان عند الختمة بما تيسر، ولا يتقيد بما ينسب إلى شيخ الإسلام تقي الدين، ولا إلى غيره، يدعو بما تيسر من الدعوات الطيبة، ولا حرج في ذلك.
السؤال: نسبته إلى شيخ الإسلام صحيحة؟
الجواب: ما أدري عنها مشهورة ولا وقفت لها على سند، ولا في كتاب مؤلف، لكن المشهور عند مشايخنا أنها من شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.