الجواب:
ظاهر الأحاديث العموم في كل شيءٍ، جاء في بعض الروايات عند ابن خزيمة: "إذا نحن صلينا عليك في صلاتنا"، هذا يُفيد أنه يتأكّد في الصلاة أكثر، ولهذا قالوا: السلام قد عرفناه، وهو قولهم: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، وفي اللفظ الآخر: وأما السلام فكما قد علمتُم، فهذا يُشعر بأنَّ هذا في الصلاة آكد.