الجواب:
إذا كان يعتقد فيه يكون شركًا أكبر، إذا كان يحلف به يعتقد فيه أنه يصلح لأن يعبد أو يُدعى أو فيه سر أنه ولي يُدعى من دون الله؛ فهذا الاعتقاد يجعله كفرًا أكبر.
أما إذا كان يجري على لسانه من غير قصد لمحبته له أو تعظيمه في نفسه ولكن لا يعتقد فيه أنه يصلح للعبادة... أو جرى على لسانه هكذا على عادته القديمة؛ يكون من الشرك الأصغر.